يتوجه الأحد أكثر من 174 ألف ناخب من سكان إقليم كاليدونيا الجديدة إلى مكاتب الاقتراع في استفتاء مصيري للحصول على السيادة الكاملة والاستقلال عن فرنسا. ويمثل الأرخبيل أهمية استراتيجية واقتصادية لفرنسا حيث يضمن لها وجودا مؤثرا في منطقة آسيا والمحيط الهادئ ويقع الأرخبيل تحت السيادة الفرنسية منذ عام 1853.
Powered by WPeMatico