قال مسؤول تركي بارز الاثنين إن السعودية أرسلت “فريق تطهير” مكونا من رجلين لإخفاء الأدلة على قتل الصحافي جمال خاشقجي بعد أسبوع من اختفائه في القنصلية السعودية في إسطنبول، ووصف ذلك بأنه علامة على أن مسؤولين سعوديين كبارا كانوا على علم بالجريمة. وتعهدت السعودية أمام مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة بالكشف عن الحقيقة ومحاكمة المسؤولين عن هذه الجريمة وذلك في سياق الدفاع عن سجلها في مجال حقوق الإنسان.
Powered by WPeMatico