بدأ الناخبون في كاليدونيا الجديدة اليوم الأحد في التوجه إلى صناديق الاقتراع من أجل التصويت حول الاستقلال. وترجع استطلاعات الرأي أن يصوت سكان الأرخبيل الواقع في المحيط الهادي لصالح البقاء تحت السيادة الفرنسية. وشهدت المنطقة توترا امتد لعقود بين السكان الأصليين من إثنية الكاناك، والسكان من أصول أوروبية.
Powered by WPeMatico